الأحد، 19 أكتوبر 2014

غراب نوح


(غراب نوح)

تُضرب مثلاً للرسول الذي لا يعود, أو يُبطئ عن ذي الحاجة من غير إنجاح.

و أصل الحكاية :

أن سيدنا نوحاً - عليه السلام - أرسل الغراب من سفينته ليأتيه بخبر البر بعد أن توقف الطوفان وتطهّرت الأرض, فوجد جيفة فاشتغل بها ولم يعد إلى نوح, فأرسل مكانه الحمامة, وقد غضب منه, وعندئذ دعا عليه بسواد اللَّون, بعد أن كان لونه أبيض - كما في المعاجم اللغوية - وتشاءم منه العرب, لغدره بالنبي نوح.
(وعرفته العامة باسم: الغراب النوحي)

ليست هناك تعليقات: